أمّا بلديّة باقة الغربيّة، فتنكر كلّ ذلك، وتدّعي أنّ عائلة الأسير نفسها مَنْ سحبت الحجز، وألغت إقامة الأمسية في المركز الجماهيريّ؛ نتيجة ضغوطات من جهات
قد خاض حسين الصّراع الدّاخليّ مع الأفكار والمشاعر، ووصل إلى النّقطة الّتي بحث عنها السّورياليّون من أجل تفجير الذّات الدّاخليّة وإطلاق الوعي الآخر، فقرّر حسين